في القرارات المصيرية دائماً أنصح الشخص أن لا يبادر لأتخاذ أي قرار وهو منفعل او تحت تأثير الحزن ونحوها، الهدوء، أخذ مسافه كافية عن الطرف الآخر للتفكير براحة، استشاره الحكماء من المقربين، ثم الاستخارة وبناء القرار بشكل صحي سليم دون اي ضغوط نفسية . والأهم من هذا كله إدراك أن الشيطان أنشط منه ما يكون بأمور الخلافات بين الأزواج. لهذا يفضل أن يكون الشخص قريب من الله بكل خطوة يخطوها ويفكر بها.
تعليقات: 0
إرسال تعليق