عندما تعجز عن فتح عينيك لمجرد الخوف وانعقاد اللسان عن التعبير تجد نفسك عالقاً بين الماضي والحاضر تحاول التذكر أين أنا بأي بيت أنا بأي زمان هل فعلا أنا هناك؟! تحاول فتح عينيك لكن يزداد الوضع سوءاً حتى النَفَس انقطع وينتظر فتح العينين لكن للآن لم تستجيبا !
ما إن تنجح في محاولة الاستيقاظ تجد نفسك محدقا في الحائط ولا تريد معرفة تبرير ما حدث
هل هو الضياع أم الحنين أم الخوف من الحاضر
ما إن تنجح في محاولة الاستيقاظ تجد نفسك محدقا في الحائط ولا تريد معرفة تبرير ما حدث
هل هو الضياع أم الحنين أم الخوف من الحاضر
تعليقات: 0
إرسال تعليق