علمني أبي رحمه الله وجزاه الله عني خيراً أن أكون عوناً لأخي في الخطر على مافيه من خطأ ما دمت أرى عنده من الحق ما عنده
فإن زال الخطر عدت لنصحه ونقده وحتى زجره ساعياً للحق بما أستطيع ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها
فإن زال الخطر عدت لنصحه ونقده وحتى زجره ساعياً للحق بما أستطيع ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها
تعليقات: 0
إرسال تعليق