تَداركوا قبل أن تُداركوا
يجبْ أنَّ نُدركَ ونعلمَ و ننَظر إلى هذه المتغيراتِ الجاريةْ ولا بدَّ مِن تقَصي حقائق هذهُ التغيراتْ بما نَمتلكُ من قدرات وأسباب شرعية و كونية وعدم تسليم العقل للغير ونبذ التعصب المقيت
فقد أهلكَ الله أقواماً عديدةً وأزالَ جماعاتٍ كثيرةً وأبادَ أساطير متنوعة وهدم امبراطوريات عاثت ومالت وأفسدت
قال تعالى:
[ فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ ]
النظرُ ليس إلى العقاب فقط بذكره ووصفه بل إلى سبب العقاب ومعاينة واقعه فهي أهم و أولى
عندها سنعلم أن الأمر عظيم
قال تعالى:
لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
وقال تعالى :
فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا
والله المستعان وعليه التكلان ومنه الغفران
يجبْ أنَّ نُدركَ ونعلمَ و ننَظر إلى هذه المتغيراتِ الجاريةْ ولا بدَّ مِن تقَصي حقائق هذهُ التغيراتْ بما نَمتلكُ من قدرات وأسباب شرعية و كونية وعدم تسليم العقل للغير ونبذ التعصب المقيت
فقد أهلكَ الله أقواماً عديدةً وأزالَ جماعاتٍ كثيرةً وأبادَ أساطير متنوعة وهدم امبراطوريات عاثت ومالت وأفسدت
قال تعالى:
[ فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ ]
النظرُ ليس إلى العقاب فقط بذكره ووصفه بل إلى سبب العقاب ومعاينة واقعه فهي أهم و أولى
عندها سنعلم أن الأمر عظيم
قال تعالى:
لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
وقال تعالى :
فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا
والله المستعان وعليه التكلان ومنه الغفران
تعليقات: 0
إرسال تعليق