للطيبِ الذي يعطي بلا مقابل:
رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك.. مازلت تضحك، تسأل، تُواسي، تهتم.. تصنع الكثير والكثير، مراعيًا لمشاعر الجميع حَولك، حذِرًا طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم لحقيقة ما يجري بداخلك
هل مازلت تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي؟ ❤
رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك.. مازلت تضحك، تسأل، تُواسي، تهتم.. تصنع الكثير والكثير، مراعيًا لمشاعر الجميع حَولك، حذِرًا طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم لحقيقة ما يجري بداخلك
هل مازلت تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي؟ ❤
تعليقات: 0
إرسال تعليق