تذكير مهم يا أحباب
ونحن في شهر شعبان بلغنا الله وإياكم شهر رمضان وجعلنا فيه من المفلحين الفائزين هناك أمران مهمان مع الاستعداد الإيماني بالتوبة والاستغفار من العصيان وتزكية النفس والسعي إلى زيادة الإيمان والإكثار من الصيام من شهر شعبان ومن القيام وقراءة القرآن ومصالحة المصحف الشريف ووصله بعد الهجران
1- المسارعة إلى قضاء ما أفطره المسلم أو المسلمة من رمضان الماضي لمرض أو سفر أو حيض أو نفاس أو حمل أو رضاع أو غير ذلك
*ولا يجوز تأخير القضاء مع الإمكان إلى رمضان القادم
فهذه فرصة سانحة للقضاء قبل الإثم؛ لأن تأخير القضاء إلى رمضان دون عذر ذنب*
2- التفقه في أحكام الصيام بمعرفة أحكامه وشروطه ومفسداته ونحو ذلك فهذا واجب الوقت في هذه الأيام وهو من فروض الأعيان في العلم الشرعي، التي يأثم من ضيعها!
وكثير من الناس يرتكب المفطرات جاهلًا وهو مفرط لا يسقط عنه الإثم ولا يعذر لأن هذا التعلم فرض عليه ولسهولة الوصول إلى الأحكام في هذا الزمان، وما أكثر الكتب والرسائل والشروح الموجودة على الشبكة في هذا
وكثير من الفقهاء لا يعذرون في ارتكاب مفسدات الصيام بالجهل، فيوجبون القضاء وغيره مما يترتب على الفطر؛ وإنما يقولون برفع الإثم فقط إن عُذر الإنسان بجهله، لا القضاء والكفارة
فليقتطع المرء جزءًا من وقته للتعلم والتفقه، فهذا من واجبات الدين، وما أكثر الأوقات المهدرة بلا فائدة
ونحن في شهر شعبان بلغنا الله وإياكم شهر رمضان وجعلنا فيه من المفلحين الفائزين هناك أمران مهمان مع الاستعداد الإيماني بالتوبة والاستغفار من العصيان وتزكية النفس والسعي إلى زيادة الإيمان والإكثار من الصيام من شهر شعبان ومن القيام وقراءة القرآن ومصالحة المصحف الشريف ووصله بعد الهجران
1- المسارعة إلى قضاء ما أفطره المسلم أو المسلمة من رمضان الماضي لمرض أو سفر أو حيض أو نفاس أو حمل أو رضاع أو غير ذلك
*ولا يجوز تأخير القضاء مع الإمكان إلى رمضان القادم
فهذه فرصة سانحة للقضاء قبل الإثم؛ لأن تأخير القضاء إلى رمضان دون عذر ذنب*
2- التفقه في أحكام الصيام بمعرفة أحكامه وشروطه ومفسداته ونحو ذلك فهذا واجب الوقت في هذه الأيام وهو من فروض الأعيان في العلم الشرعي، التي يأثم من ضيعها!
وكثير من الناس يرتكب المفطرات جاهلًا وهو مفرط لا يسقط عنه الإثم ولا يعذر لأن هذا التعلم فرض عليه ولسهولة الوصول إلى الأحكام في هذا الزمان، وما أكثر الكتب والرسائل والشروح الموجودة على الشبكة في هذا
وكثير من الفقهاء لا يعذرون في ارتكاب مفسدات الصيام بالجهل، فيوجبون القضاء وغيره مما يترتب على الفطر؛ وإنما يقولون برفع الإثم فقط إن عُذر الإنسان بجهله، لا القضاء والكفارة
فليقتطع المرء جزءًا من وقته للتعلم والتفقه، فهذا من واجبات الدين، وما أكثر الأوقات المهدرة بلا فائدة
تعليقات: 0
إرسال تعليق