والّذي نفسي بيده إنّ الأمر كلّه في اجتناب الجهل والهوى وإنّنا لضعفاء مساكين هلكى ليس السّعيد فينا من نجا من أحدهما أو كليهما إنّما السّعيد من إذا جهل لم يستكبر أن يتعلّم وإذا غلبه الهوى لم يجعله دينا بل أقرّ ورجع إلى الحقّ القديم الّذي لا ينقضه شيء!
يا ربّ أغثنا ويسّر وأعن!
يا ربّ أغثنا ويسّر وأعن!
تعليقات: 0
إرسال تعليق