أصدق الناس :
﷽
إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
هذا فيما يخص الدعوة للحكم ، أما الشعارات بدون تطبيق فهذا والله من النفاق الذي نخشاه على أنفسنا
وأتقى وأخوف الناس :
﷽
لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ۖ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
هذا في حرمة دم الإخوة التي نخاف الله أن نقع فيها
بل ونبرأ لله من كل من وقع فيها كائناً كان
فالمؤمن الحق :
﷽
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ
فالشدة على أعداء الله لاسيما وأن الرحمة فيما ذات البين سبب من أسباب النصر التي نبتغيها تقرباً لله
هذا ما أدين لله به
﷽
إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
هذا فيما يخص الدعوة للحكم ، أما الشعارات بدون تطبيق فهذا والله من النفاق الذي نخشاه على أنفسنا
وأتقى وأخوف الناس :
﷽
لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ۖ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
هذا في حرمة دم الإخوة التي نخاف الله أن نقع فيها
بل ونبرأ لله من كل من وقع فيها كائناً كان
فالمؤمن الحق :
﷽
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ
فالشدة على أعداء الله لاسيما وأن الرحمة فيما ذات البين سبب من أسباب النصر التي نبتغيها تقرباً لله
هذا ما أدين لله به
تعليقات: 0
إرسال تعليق