ردت الظاهرة شمس الملا على منتقديها عبر صفحتها الشخصية على الفيس بوك، فقالت :
“للحملة أو الثورة أو أي تسمية أخرى طلعت على اللي عم يصير ضدي أو ضد لبسي أو أياً كان يكن السبب، مين أنت أو أنتي يلي عم تنظروا لأي مستوى من الفشل والفضى واصلين له لحتى عم تلحقوني عالدعسة ومقهورين ومحروقين من أي خطوة لفوق بخطيها.. هالكم الهائل من الكره والحسد والعقد يلي مخزنة عندكن وعم تفجروها فيني برأيكن رح تسيء لإلي بأي طريقة؟
رأيكم مستواكم أعلى من كعب رجلي لما بتذموا وبتنتقدوا بطرق وسخة بتعبر عنكن من الداخل والخارج؟ هل أنتم راضيين عن أنفسكم قبل ما تحكموا على غيركم؟ هل أنتم فعلاً شرفاء مكة؟ شو بيعطيكون الحق لتحكموا على غيركم بتسألوا حالكم هالسؤال؟ من أنتم؟ حثالة المجتمع هاد جوابي ألكن أنا واتذكروا منيح أنا ما عم بأذي حدا لما عبر عن شخصيتي وهويتي وأسلوبي بالحياة أنا ما عم بتعدى عليكم بل أنتم من تختاروا انه تلحقوني فكم هالشي متناقد لإنزعاجكم؟
اذا مفهوم ال blogging ما وصل لسا لعندكون فلا تتغابوا و تعلقوا لأنكن عم تضحكوني عليكم.. برجع بقول ارتقوا و إذا ما بدكون ترتقوا فلا تلحقوا ناس أرقى منكون وتحاولوا تنزلوا منهن لأنكن غلطانين، أنا فيكون عم أعلى بكرهكون ومحبتكون بذمكون ومدحكون.. عيشوا انبسطوا حبوا السعادة افرحوا لغيركون وادعموا بعض حاج ديقة عين حاج تخلف ورجعية حاج أمراض واستشراف و عقد نفسية حاج أنتوا يلي عم تقللوا من نفسكم ولكن عم تعلوا من شأني وأكبر دليل الكم الهائل من المتابعين يلي ازدادوا من بعد ما صارت الحملة السخيفة.
أفعالك يلي بتقرر أنت مين كإنسان هل بتساعد غيرك؟ هل بتأذي غيرك؟ هل تسير اتجاه حلمك؟ تغيير من حولك للأفضل أو الأسوأ؟ هل انت صادق مع من حولك؟ ما يحكم عليك هو تأثيرك على نفسك و على من حولك و ليس كلام الناس.”
تعليقات: 0
إرسال تعليق