وقفات مع القرآن العظيم :
لا يشغلك عن القرآن شئٌ:
كان عثمان وهو خليفة رضي الله عنه وأرضاه، يجلس من صلاة الفجر فيفتح مصحفه حتى الظهر، فيقول له الصحابة: لو رفقت بنفسك يا أمير المؤمنين!
فيقول: [[والله لو طهرت قلوبنا ما شبعنا من القرآن]]
وكان يصلي الليل كله في ركعة؛ يقرأ في الركعة القرآن كاملاً، فلما قُتل كان المصحف على حجره
يقول حسان:
ضحوا بأشمط عنوان السجود به يقطع الليل تسبيحاً وقرآنا
هذا وهو خليفة، وهو مسئول عن الأمة، وأمور الأمة تدبر تحت يديه، فلم يشغله شاغلٌ عن القرآن، حتى أن ابن عباس وهو يقرأ قوله تعالى: {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ} قال هو عثمان بن عفان
وأبو موسى الأشعري كان والياً على الكوفة مدينة الانقلابات والمؤامرات عاد أنس للمدينة من الكوفة فسأله عمر أمير المؤمنين: كيف تركت الأشعري؟
قال: تركته يقرء الناس القرءان
فقال عمر: أما إنه لكيس ولا تخبره بذلك
اقرءوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه
كرماً وفضلاً..
شارك في عودة الأمة لكتاب ربها تبارك وتعالى عبر نقل هذا المنشورات إلى ما تستطيع من وسائل التواصل
لا يشغلك عن القرآن شئٌ:
كان عثمان وهو خليفة رضي الله عنه وأرضاه، يجلس من صلاة الفجر فيفتح مصحفه حتى الظهر، فيقول له الصحابة: لو رفقت بنفسك يا أمير المؤمنين!
فيقول: [[والله لو طهرت قلوبنا ما شبعنا من القرآن]]
وكان يصلي الليل كله في ركعة؛ يقرأ في الركعة القرآن كاملاً، فلما قُتل كان المصحف على حجره
يقول حسان:
ضحوا بأشمط عنوان السجود به يقطع الليل تسبيحاً وقرآنا
هذا وهو خليفة، وهو مسئول عن الأمة، وأمور الأمة تدبر تحت يديه، فلم يشغله شاغلٌ عن القرآن، حتى أن ابن عباس وهو يقرأ قوله تعالى: {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ} قال هو عثمان بن عفان
وأبو موسى الأشعري كان والياً على الكوفة مدينة الانقلابات والمؤامرات عاد أنس للمدينة من الكوفة فسأله عمر أمير المؤمنين: كيف تركت الأشعري؟
قال: تركته يقرء الناس القرءان
فقال عمر: أما إنه لكيس ولا تخبره بذلك
اقرءوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه
كرماً وفضلاً..
شارك في عودة الأمة لكتاب ربها تبارك وتعالى عبر نقل هذا المنشورات إلى ما تستطيع من وسائل التواصل
تعليقات: 0
إرسال تعليق