مواساة اهديها مواساة إلى الإبن الفاضل جميل البكري في أخيهوصاحبه فراس تقبله الله في الشهداء ........ ......يا شهيـداً أنـت حـيٌّ ما مضى دهرٌ و كانـا
ذِكْرُكَ الفـوّاحُ يبقـى ما حيينـا فـي دِمانـا
انـت بـدرٌ سـاطـعٌ ما غابَ يوماً عن سمانا
قد بذلتَ النفسَ ، تشري بالذي بِعـتَ الجنانـا
هانَتِ الدُّنيا ، و كانـتْ دُرَّةٍ ، كانـت جُمانـا
فارتضيتَ اليومَ عدنـاً خالـداً فيهـا مُصانـا
أَقْبَـلَ الفجـرُ فلبَّـى خاشعـاً ذاق الأمانـا
قِبلْـةََ الرحمـنِ ولًـى وَجْهَهُ ، ثُـمَّ استعانـا
فاْمتطى خيلَ التحـدِّي يقتلُ الصمتَ الجبانـا
أَثْخَنَ الأعـداءَ طَعْنـاً سَيْفُُهُ يهـوى الطِّعانـا
في سبيـلِ اللهِ يرمـي رميـةً تُعليـهِ شـانـا
في جِنانِ الخلدِ يلقـى ربَّهُ ، فالوقـتُ حانـا
دثِّريـهِ يـا روابــي توِّجـيـهِ الأُقحـوانـا
و اْذكري دوماً شهيـدا قـد أبـى إلا الجِنانـا
ربمـا نلقـاهُ فيـهـا فـنـراهُ ، وَ يَـرَانـا
ذِكْرُكَ الفـوّاحُ يبقـى ما حيينـا فـي دِمانـا
انـت بـدرٌ سـاطـعٌ ما غابَ يوماً عن سمانا
قد بذلتَ النفسَ ، تشري بالذي بِعـتَ الجنانـا
هانَتِ الدُّنيا ، و كانـتْ دُرَّةٍ ، كانـت جُمانـا
فارتضيتَ اليومَ عدنـاً خالـداً فيهـا مُصانـا
أَقْبَـلَ الفجـرُ فلبَّـى خاشعـاً ذاق الأمانـا
قِبلْـةََ الرحمـنِ ولًـى وَجْهَهُ ، ثُـمَّ استعانـا
فاْمتطى خيلَ التحـدِّي يقتلُ الصمتَ الجبانـا
أَثْخَنَ الأعـداءَ طَعْنـاً سَيْفُُهُ يهـوى الطِّعانـا
في سبيـلِ اللهِ يرمـي رميـةً تُعليـهِ شـانـا
في جِنانِ الخلدِ يلقـى ربَّهُ ، فالوقـتُ حانـا
دثِّريـهِ يـا روابــي توِّجـيـهِ الأُقحـوانـا
و اْذكري دوماً شهيـدا قـد أبـى إلا الجِنانـا
ربمـا نلقـاهُ فيـهـا فـنـراهُ ، وَ يَـرَانـا
تعليقات: 0
إرسال تعليق