و رجوت عيني أن تكف دموعها يوم الوداع نشدتها لا تدمعي أغمضتها كيلا تفيض فأمطرت
أيقنت أني لست أملك مدمعي و رأيت حلماً أنني ودّعتهم فبكيت من ألم الحنين وهُم معي !
مُر عليّ بأن أودّع زائراً..
كيف الذين حملتهم في أضلعي ؟
أيقنت أني لست أملك مدمعي و رأيت حلماً أنني ودّعتهم فبكيت من ألم الحنين وهُم معي !
مُر عليّ بأن أودّع زائراً..
كيف الذين حملتهم في أضلعي ؟
تعليقات: 0
إرسال تعليق